توديع لقمان سليم في معقل حزب الله
ا.ولايات المتحدة الأميركية حاضرة وفرنسا “تلمع” بغيابها.
ودّع لبنان الخميس السياسي والمفكّر الشيعي المعارض لحزب الله لقمان سليم، أمام النصب المقام له في حديقة دارة والده محسن سليم في منطقة الغبيري التابعة للضاحية الجنوبية لبيروت معقل حزب الله.
وحضر التأبين سفراء وشخصيات سياسية وإعلامية ودينية من مختلف الطوائف وأفراد العائلة والأصدقاء. وتميّز وداع لقمان سليم في منزل العائلة بتركيز السفراء الأجانب، أبرزهم السفيرة الأميركية دوروثي شاي على “ضرورة كشف الحقيقة” في قضية اغتياله و”معاقبة الفاعل”.وإلى جانب السفيرة الأميركية كان بين السفراء الأجانب الذين شاركوا في وداع لقمان سليم، السفير الألماني إندرياس كندل والسفيرة السويسرية مونيكا كرغوز. بينما سجل غياب لافت لفرنسا عن تأبين لقمان سليم، فيما اعتبره مراقبون رغبة من باريس في عدم إزعاج حزب الله المتهم باغتيال الناشط اللبناني.وحضر التأبين سفراء وشخصيات سياسية وإعلامية ودينية من مختلف الطوائف وأفراد العائلة والأصدقاء. وتميّز وداع لقمان سليم في منزل العائلة بتركيز السفراء الأجانب، أبرزهم السفيرة الأميركية دوروثي شاي على “ضرورة كشف الحقيقة” في قضية اغتياله و”معاقبة الفاعل”.