الجيش الإثيوبي: قوات أجنبية تستهدف سد النهضة ومستعدون لمهاجمة أي طرف
قال قائد القوات الجوية الإثيوبية، اللواء يلما مرداسا، اليوم الخميس، إن قواته تحمي سد النهضة الإثيوبي الكبير دون أن تتحرك أعينها بعيدا عنه، مؤكدا أن سلاح الجو مستعد لمهاجمة أي قوة تسعى لتفكيك البلاد في أي وقت ومكان وفقا لأمر الحكومة.
وأضاف اللواء يلما ميرداسا لوكالة الأنباء الإثيوبية “إينا”، أن الضغوط الخارجية والاستفزازات المرتبطة بالسد هي تحديات إثيوبيا الرئيسية حاليا، متابعا أن القوات الأجنبية، التي لا تريد أن ترى النفوذ الإثيوبي المتنامي في المنطقة، تمارس ضغوطا على الحكومة بالتعاون مع “الخونة”.
وبحسب ميرادسا، فإن الهدف الرئيسي لهذه القوات هو وقف السد الذي بناه الشعب الإثيوبي، وجعله عديم الفائدة، قائلا إن “الانتهاء الناجح” من الجولة الثانية لملء سد النهضة له معنى خاص للإثيوبيين.
واعتبر القائد أن “هذا الإنجاز” يوضح ما يمكن للحكومة والشعب تحقيقه عندما يعملان معا، ووفقا له، فإن الملء الناجح لملء السد أوجد إحساسا خاصا للقوات الجوية التي تحمي السد ليلا ونهارا.
وتابع بالقول: “يدرك سلاح الجو جيدا التهديدات الخارجية المحتملة على السد، وبالتالي فإننا سننجز مهمتنا المتمثلة في حماية السد دون رفع أنظارنا عنه ولو للحظة”.
وأشار يلما مرداسا إلى أن مساهمة القوات الجوية كانت مفيدة في جبهة تحرير تيغراي (التي صنفتها أديس أبابا جماعة إرهابية) عندما نفذت الحكومة عملية إنفاذ القانون في منطقة تيغراي.
قال قائد القوات الجوية الإثيوبية، اللواء يلما مرداسا، اليوم الخميس، إن قواته تحمي سد النهضة الإثيوبي الكبير دون أن تتحرك أعينها بعيدا عنه، مؤكدا أن سلاح الجو مستعد لمهاجمة أي قوة تسعى لتفكيك البلاد في أي وقت ومكان وفقا لأمر الحكومة.
وأضاف اللواء يلما ميرداسا لوكالة الأنباء الإثيوبية “إينا”، أن الضغوط الخارجية والاستفزازات المرتبطة بالسد هي تحديات إثيوبيا الرئيسية حاليا، متابعا أن القوات الأجنبية، التي لا تريد أن ترى النفوذ الإثيوبي المتنامي في المنطقة، تمارس ضغوطا على الحكومة بالتعاون مع “الخونة”.
وبحسب ميرادسا، فإن الهدف الرئيسي لهذه القوات هو وقف السد الذي بناه الشعب الإثيوبي، وجعله عديم الفائدة، قائلا إن “الانتهاء الناجح” من الجولة الثانية لملء سد النهضة له معنى خاص للإثيوبيين.
واعتبر القائد أن “هذا الإنجاز” يوضح ما يمكن للحكومة والشعب تحقيقه عندما يعملان معا، ووفقا له، فإن الملء الناجح لملء السد أوجد إحساسا خاصا للقوات الجوية التي تحمي السد ليلا ونهارا.
وتابع بالقول: “يدرك سلاح الجو جيدا التهديدات الخارجية المحتملة على السد، وبالتالي فإننا سننجز مهمتنا المتمثلة في حماية السد دون رفع أنظارنا عنه ولو للحظة”.
وأشار يلما مرداسا إلى أن مساهمة القوات الجوية كانت مفيدة في جبهة تحرير تيغراي (التي صنفتها أديس أبابا جماعة إرهابية) عندما نفذت الحكومة عملية إنفاذ القانون في منطقة تيغراي
وفي هذا الصدد علق اللواء بالقول: “لقد حاولت مرارا وتكرارا تدمير البلاد وفشلت، ومع ذلك، فإن الجماعة الإرهابية تحاول جاهدة تحقيق هدفها. لذلك، فإن القوات الجوية جاهزة أكثر من أي وقت مضى لمهاجمة القوات التي تحاول تدمير البلاد بما يتماشى مع توجيهات الحكومة”.