العرب والعالم

تقديراً لدوره في ترسيخ علاقات الصداقة بين البلدين..ملك ماليزيا يمنح ولي عهد أبوظبي خالد بن محمد وسامين

استقبل عبدالله رعاية الدين المصطفى بالله شاه، ملك ماليزيا، سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، في القصر الوطني «استانا نيجارا» في العاصمة كوالالمبور، ضمن زيارة سموّه الرسمية إلى ماليزيا.

وتبادل سموه وملك ماليزيا، خلال هذا اللقاء الذي حضره أيضاً الأمير حسنال إبراهيم عالم شاه، وصي عرش ولاية باهانج الماليزية، وعدد من أنجال الملك وأفراد من عائلته، الأحاديث الودية التي تعكس عمق علاقات الصداقة والتعاون بين البلدين والشعبين الصديقين.

كوالالمبور في 23 مايو / وام /    استقبل جلالة السلطان عبدالله رعاية الدين المصطفى بالله شاه، ملك ماليزيا، سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، في القصر الوطني “استانا نيجارا” في العاصمة كوالالمبور، ضمن زيارة سموّه الرسمية إلى ماليزيا.                    وتبادل سموه وملك ماليزيا، خلال هذا اللقاء الذي حضره أيضاً صاحب السمو الأمير حسنال إبراهيم عالم شاه، وصي عرش ولاية باهانج الماليزية، وعدد من أنجال جلالة السلطان وأفراد من عائلته، الأحاديث الودية التي تعكس عمق علاقات الصداقة والتعاون بين البلدين والشعبين الصديقين.                    ونقل سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، تحيات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة “حفظه الله”، لجلالة الملك وتمنياته له بالسعادة وللشعب الماليزي كل خير، فيما حمل ملك ماليزيا خلال اللقاء سمو ولي عهد أبوظبي نقل تحياته لصاحب السمو رئيس الدولة وتمنياته لدولة الإمارات وشعبها كل تقدم وازدهار .                    ومنح جلالة الملك، سمو ولي عهد أبوظبي وسامين من الطراز الرفيع؛ وهما “وسام باهانج الأعلى من العائلة المالكة” (وسام دارجا كيرابات سري إنديرا ماهكوتا باهانج يانج أمات ديهورماتي – المعروف بـ دي كي)؛ إضافةً إلى “الوسام الأعلى للمدا

ونقل سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، تحيات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة «حفظه الله»، للملك وتمنياته له بالسعادة، وللشعب الماليزي كل خير، فيما حمل ملك ماليزيا خلال اللقاء سمو ولي عهد أبوظبي نقل تحياته لصاحب السمو رئيس الدولة، وتمنياته لدولة الإمارات وشعبها كل تقدم وازدهار.

ومنح الملك، سمو ولي عهد أبوظبي، وسامين من الطراز الرفيع، وهما «وسام باهانج الأعلى من العائلة المالكة» (وسام دارجا كيرابات سري إنديرا ماهكوتا باهانج يانج أمات ديهورماتي – المعروف بـ دي كي)؛ إضافةً إلى «الوسام الأعلى للمدافع عن المملكة» (وسام سيري مهراجا مانجكو نيجارا – المعروف بـ إي إم إن)؛ تقديراً لدور سموه في ترسيخ علاقات الصداقة بين دولة الإمارات وماليزيا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى